Monday, 5 December 2011

Eve nature



A woman and a man were involved in a car accident.

It's a bad one, caused by the woman's reckless driving (no offence meant to anyone )
Both cars were total write off but amazingly neither of them was hurt.
After they crawled out of their cars, the woman said;
“So, you're a man. That's interesting. I'm a woman.
Wow, just look at our cars! There's nothing left, but fortunately we are unhurt.
This must be a sign from God that we should meet and be friends and live together in peace for the rest of our days."

The man replied," I agree with you completely. This must be a sign from God!
The woman continued,
"And look at this, here's another miracle.

My car is completely demolished, but this bottle of wine didn't break.
Surely God wants us to drink this wine and celebrate our good fortune."
Then she hands the bottle to the man.

The man nodded his head in agreement, opened it, drank half the content in de bottle and then handed it back to the woman.
The woman took the bottle, immediately puts the cap back on, and handed it back to the man.
The man asks, "Aren't you having any?"
She replies, "Nah. I think I'll just wait for the police to come and collect their evidence."
Adam ate the apple again !


Men will NEVER learn :)

..

Friday, 20 May 2011

مصرُ بلا كنائس.. ذلك أفضل جداً


فاطمه ناعوت الرائعه كالعادة تكتب

لم تدهشنى كارثةُ إمبابة التى روّعت مصرَ مساءَ أمس. وجعلتها تنام ليلتها باكيةً على عشرة من أبنائها الذين صرعهم أجلافٌ، فى صدورهم غلاظةٌ، وفى أدمغتهم دمويةٌ وخواءٌ، وفى وجوههم لُحىً مشعثةٌ يوهمون بها الناسَ أنهم نُسّاكٌ متدينون، وهم أقصى كائنات الأرض عن الدين وعن معرفة الله.
لم أندهش. بل أقول، ويغمرنى الحَزَنُ، إننى أترقب، مع كل نهار جديد، كارثةً كتلك، وقلبى يلهجُ بالدعاء أن يكذِّب اللهُ حدسى الذى ظل يُنبئنى بأن كارثةً طائفية مقبلة، تتلوها كارثةٌ فكوارثُ، حتى تنهار مصرُ!
أنبأنى حدسى بهذا منذ تقاعست الحكومةُ والمجلسُ العسكرى عن القبض على هادمى كنيسة «صول»، مكتفين، الحكومةُ والجيش، «بتطييب خاطر» الأقباط، على مبدأ «العوض»، بأن أعادوا بناء الكنيسة فى وقت قياسىّ وعلى أجمل ما يكون. 
وهم موقنون أن المسيحىّ بطبيعته المتسامحة ميّالٌ للمغفرة والنسيان، كما يأمره كتابُه وأخلاقُ المسيح والسامرىّ الصالح التى علّمتهم أن غفرانَ الإساءة هو الطريق إلى الله وملكوته. ليلة افتتاح كنيسة صول، بعد إعادة بنائها، كنتُ على الهواء، فى أحد البرامج، وأُجريَتْ مداخلةٌ تليفونية مع الأنبا ثيؤدوسيوس، أسقف الجيزة، الذى سيفتتح الكنيسة بصلاة القيامة اليوم التالى، قدّم الأسقف جزيل الشكر للقوات المسلحة على جهدها الفائق فى إعادة بناء الكنيسة فى اثنين وعشرين يوماً. فسألتُه، وسألته مذيعةُ الحلقة: وماذا عن القبض على الجناة؟ 
فأعاد الأسقفُ شكرَ الله والثناء على الجيش لأن أبناء الحىّ سيتمكنون من إقامة الصلاة غداً فى كنيستهم قائلا إن حزنهم الآن قد تلاشى! 
تدرك الحكومةُ إذن طبيعةَ الأقباط المتسامحة، مثلما تعلم طبيعة البلطجية الدمويةَ المتعطشةَ للخراب!
لكنها، بكل أسف، تستغلُّ، على نحو ردىء، طبيعةَ الفريق الأول، الضحية، وتعمل ألف حساب لطبيعة الفريق الثانى، المجرم، الذى بات أكبر تهديد على أمن مصر! 
تفجيرُ كنيسة وقتل المُصلين قد يستغرق دقائق قليلة، يمكن معها أن يفرّ الجانى، كما حدث بكنيستىْ الإسكندرية فجر هذا العام، ونجع حمادى العام الماضى، إلا أن هدم كنيسة استغرق ٢٢ ساعة، ولدينا جميعاً فيديو يوضح ملامح الجناة، بل وأسماؤهم، إذْ كانوا ينادون على بعضهم البعض وهم يكبّرون «الله أكبر» فيما يقوضون بيت الله بالمعاول! 
فكيف لم يتم القبض عليهم ومعاقبتهم؟ لصالح مَن؟ لصالح مَن تسعى الحكومةُ ورجالُ الدين الإسلامى لإقناع أيمن ديمترى بالتنازل عن حقّه، وحق المجتمع، وحق مصر، فى القصاص ممن بتروا أُذنه؟
الإجابةُ: لصالح خراب مصر، والمزيد من الكوارث وتقتيل الأقباط مع كل نهار! لا ألوم الذئبَ لأنه دموىّ، فتلك طبيعته، لكنْ كيف لا ألوم مَن يتركه يسفك الدماء؟!
فى مظاهرات ماسبيرو كان الأقباط يهتفون: «بالطول، بالعرض، عاوزينها فى نفس الأرض!» يقصدون أنهم لن يقبلوا إلا إعادة بناء الكنيسة المهدمة فى نفس مكانها الأصلى! 
لا حول ولا قوة إلا بالله! قلتُ لنفسى. ما أقلّ شعورهم بحقوقهم، وما أسهلَ إرضاءهم، وما أيسرَ الجَوْر عليهم! لذلك صعدتُ على منصة ماسبيرو وخطبتُ فيهم قائلة إن ما يطلبونه عجيب! «تطلبون كنيسةً؟! 
حسناً سنبنى لكم كنيسة، ثم نهدمها فى اليوم التالى! لأن أسباب الهدم ستظل موجودة مادام ذوو النفوس المريضة طُلقاء يعيثون فى مصرَ خراباً!
لابد أن تطالبوا بسرعة توقيف الجُناة والضرب بيد من حديد على رؤوسهم المريضة، وإقالة المحافظ المتراخى، وتطبيق قانون موحّد لدور العبادة». وبعدما نزلتُ من المنصة سمعتهم يهتفون: «بالطول، بالعرض، عاوزينها فى نفس الأرض»!!!! 
وها هى الحكومةُ والمجلس العسكرى قد لبّوا، مشكورين، مطلبهم، وبنوا الكنيسة، وفرح الأقباط! وها هى كنيسةٌ أخرى حُرقت فى إمبابة، وسوف تتلوها كنيسةٌ وكنائسُ كلَّ يوم وكلَّ ساعة!
وسوف يقبل الأقباطُ الترضيةَ باعتذار شيخ الأزهر وإعادة ترميم الكنيسة، ويفرحون! ثم ينامون ليلتهم منتظرين كنيسة الغد، وبعد الغد. لكِ اللهُ يا مصرُ المحزونةُ بسفك دماء أبنائك على أيدى أبنائك! ويا حكومةُ مصرَ، ثقى بأن التاريخَ لن ينسى لك ما تصنعينه فى التراخى مع هادمى مصر.


مصر دولة مسيحية


بالتأكيد العنوان قد يستفز البعض، وتتعالى الصيحات بداخلهم مطالبة بلعن هذا "الزنديق الذى يدعى أن مصر ليست اسلامية .." إلى آخر الحديث الصاخب الذى قد يصاحب عنوان مقال مثل هذا ..
ولكن فلنخرج خارج الصندوق الذى نحصر انفسنا فيه دوما، ونطلق العنان لأفكارنا وخيالاتنا ... ونحاول ان ننظر للأمور بحيادية ومن اعلى نقطة تخيلية نرى من خلالها مشاكلنا بصورة اكثر شمولية.
فلنتخيل ماذا لو كانت الأمور معكوسة ... والأغلبية فى مصر مسيحية وليست مسلمة ..
يعنى الرئيس السابق حنا مبارك مخلوع وقيد التحقيق معه بسبب مفاسده، وولداه عازر وجرجس مشرفان فى سجن طره ..  بينما تظل زوجته سيلفيا وزوجات اولاده هيلينا راسخ وكريستين الجمال تحت الحراسة فى قصر آل مبارك فى شرم القسيس.
ومن المعروف طبعاً ان مبارك كان ينتوى ان يورث الحكم لولده جرجس فى الإنتخابات القادمة، وذلك قبل قيام ثورة 25 طوبة المجيدة. وذلك بمساعدة القصير المكير أسطيفانوس عز ورجال الحرس القديم الذين نراهم الآن خلف القضبان ... حيث نشهد اليوم تحقيقات ومحاكمات لرجال الحكم والأعمال وعائلاتهم مثل: صاروفيم الشريف وفيلوباتير سرور وزكا عزمى، وايضاً افراد عائلة المتنيح كيرلس الشاذلى ... مع التحقيق فى هروب حزقيال سالم لمعرفة مدى ضلوعة فى قضايا فساد كثيرة، من ضمنها تصدير الغاز لإسرائيل، اللى ستظل عدوه بغض النظر عن ديانة الأغلبية.
بالتأكيد عزيزى القارىء لم يفسد رجال الحكم بسبب كونهم مسلمين، بل لأسباب عديدة كلها تندرج تحت بند الفساد السياسى والإقتصادى وانعدام الرقابة وتأليه الفرعون بمساعدة الإعلام التعبيرى بقيادة اسحق سرايا ، وهذا التأليه هو عادة قديمة من قبل الأديان بقرون عديدة ... يعنى الملة لم تحدد طبيعة الفساد وحجمه، فخيرات البلد تظل مغرية لكل من يمتلك ذرة من الفساد بداخله ولا يجد التربية الملائمة و/او الرقابة الصارمة التى توقفه عند حده وتخليه يراعى ربه فى عمله.
يعنى فى حالة مصر المسيحية، من ناحية الأغلبية وتوجهات الخطاب الدينى فيها .. ستظل البلد مطمعاً للكثيرين ومصدر رزق مباح للفاسدين.
وحينها طبعا ستنقلب الآية وتصبح الجوامع كنائس والكنائس جوامع، من حيث العدد، ومن هنا نبدأ فى تخيل الأوضاع الإجتماعية التى قد تكون فى هذه الحالة ..
يعنى من ناحية تقبل الآخر، فهذه نقطة ضعف مصرية شرقية اصيلة ... فنحن اساتذة فى انتقاء نقاط الخلاف وعدم تقبل اى اختلاف، فكل طرف يدعى انه يمتلك الحقيقة المطلقة وغيره يجب ان يقتنع او يُلقى هو ورأيه فى المزبلة.
ومن ناحية أخرى تنعدم تقريبا الدراية بأن مصرنا العزيزة طول عمرها مهد اديان وحضارات، وهويتها هى مزيج من كل الثقافات التى مرت عليها، وبالتالى يجب ان يتقبل الجميع ان ايدولوجياتهم وعاداتهم هى مزيج من الثقافات "المصرية" المختلفة، ومنها بالطبع المسيحية والإسلامية .. ومالهاش دعوة فيه كام واحد من هنا وكام واحد من هنا.
أما من ناحية مدى "وداعة" و"سماحة" الدين، كما قد يدور فى اذهان البعض الآن قائلين: "المسيحيين مش ممكن يبقوا بالعنف ده" ... فهنا يجب ان نوقن جميعا ان الأديان كلها، السماوية وحتى الأرضية منها، تتسم تعاليمها بالسماحة والوداعة وتحض على الخير والسمو بالسلوك الإنسانى بكافة صوره.
فلا يوجد ديانة تقوم فلسفتها على التدمير والقتل وتكريس احط المشاعر الإنسانية. وإنما نأتى نحن وننتقى ما نريد او نتشدد ... مستندين الى تفسيرات تغيّب عنا بمنتهى الحرفية جوهر الدين، أو نتعصب بقبلية همجية وكأن البلد تسع واحد فقط وليس اكثر بكثير من اتنين.
ومثلما توجد جماعات متطرفة تدعى ان الإسلام مذهبها، فى فهم خاطىء للدين ... فيجب ان نعترف بان الأوضاع لو كانت معكوسة فبالتأكيد سنجد جماعات مسيحية تنادى بتهميش دور المرأة، مستندة الى آيات انجيلية يقال فيها صراحة ان الرجل هو رأس المرأة، متناسين التفسير الأسمى للآية واختصارا لمعناها ... وسنجد من يحرمون "حلالات" كثيرة مستندين الى تفسير مغلوط لآية مثل "كل الأشياء تحل لى ولكن ليس كل الأشياء توافق" ... وتتحول القاعدة التى تقول ان كل شىء حلال حتى يثبت غير ذلك، الى ان كل شىء حرام ومنكر مادامت فيه شبهة ولو بسيطة للتحريم، طبعاً من وجهة نظر رجل الدين.
فى حالة مصر المسيحية سنعطى رجال الدين عقولنا برضه ... فهذه عادتنا التى نستريح جدا عند ممارستها، فاسهل شىء ان نريح دماغنا ونستطلع رأى ابونا القس فى كل امور حياتنا ... وبالتأكيد سنجد عندها رجال دين يستغلون هذا الأمر ويسيطرون على قطيع من الناس مسلوبى العقل والتفكير وينساقون بدون فهم مثل البعير.
كنا بالتأكيد سنجد حالات تغيير ديانة، لكن من فاطمة الى ماريا ... وستخرج مظاهرات "اليسوعيين" لتحيط بمسجد ما يشتبه فى ان فاطمة مخطوفة بداخله، لإجبارها على ان ترجع عن قرارها، وتطالب بإعادة اختنا ماريا التى اختارت بيتر لحياتها شريكا، وسابت عبصبور جوزها الأول وحيدا.
وياسلام لو كانت "فاطنة" دى زوجة شيخ جامع او حتى زاوية ... فهنا لازم نضمها للكنيسة بسرعة، حتى نحقق ثلاث نقاط الفوز فى هذه الجولة، فهذا سيقربنا اكثر لكأس البطولة الدينية ... ومن يفوز بها يبقى هو الحق والباقى كفرة.
اليس معظمنا يفكر بهذه الطريقة يا سادة ؟؟؟
اليس من الممكن ان يكون المحروق والمعتدى عليه ساعتها هو جامع امبابة وليس كنيسة مارمينا ؟؟؟
هل فلول النظام ومثيرو الفتن كانوا سيترفعون عن استخدام اسفين الفرقة لو كانت الأغلبية مسيحية ؟؟؟ بالطبع لا لأن اطماعهم مازالت قائمة ... اذا الفارق سيكون فى تحديد الضحية، وذلك من اجل اثارة الأغلبية، واستغلال عوامل الفقر والجهل الدينى وعدم قبول الآخر عند الكثيرين لتحقيق المصلحة ... وتولع البلد بقى بغض النظر عن ديانتها الغالبة.
لو كانت الأغلبية مسيحية كنت ستقرأ منذ سنوات اخبار مثل: إغتصاب شاب مسلم لفتاة مسيحية ... وليس العكس، لأن شرف البنت له مكانة كبيرة ويثير الأعصاب عند هتكه، يبقى نثير اعصاب مين بقى حتى تتحقق الفتنة؟؟؟ يبقى نبرز احداث الإغتصاب اللى فيها شرف الأغلبية هو اللى فى الوحل حتى تقيد النار ولا يلتفت الشعب لفساد النظام.
وحتى لو كانت البلد كلها مسيحية ... كنت سترى الإعلام التعبيرى يضع عنواناً مثل: شاب بروتوستانتى يغتصب فتاة ارثوذكسية ..
ولو كانت البلد كلها مسلمة سنرى عناوين مثل: شاب سلفى يغتصب فتاة اخوانية ... أو (كما حدث فعلاً) جماعة سلفية تهاجم اضرحة صوفية ..
يا ناس البلد بتاعتنا كلنا ... واللى بيحكمنا كلنا قانون واحد وليس عصبيتنا وقبليتنا.
على النظام تطبيق القانون بحذافيره ولو على البابا شنودة وشيخ الأزهر ذات انفسهما ..
وعلى هواة المقارنات الدينية ان يتلموا بقى والا الأغلبية الوسطية حتقوم تعرى اهدافهم الحقيقية ... من انتم حتى تقيّموا الأديان ومن اى زنجة قذرة اتيتم.
البلد اغلبيتها من النوع المصرى ... فينا الطويل والقصير والتخين والرفيع ... هل لو واحد خس النص تطلع جماعة السُمان تطالب بإستعادته وتسمينه بالعافية حتى يتراجع عن قراره !!!
كفانا مقارنات ومجاملات وافعال صبيانية تؤدى الى فتن كبرى ...
ففى النهاية حتيجى على بلدنا وتتطربق على دماغتنا كلنا.
فادى رمزى

Tuesday, 22 March 2011

The people said «Yes» to religion



وصف الداعية السلفي محمد حسين يعقوب الاستفتاء على التعديلات الدستورية بأنه «غزوة الصناديق»، مؤكداً ما سماه «انتصار الدين» فيها.
وقال يعقوب في مقطع فيديو نشره موقعه الرسمي من كلمة ألقاها في مسجد «الهدى» بإمبابة، مساء الأحد: «كان السلف يقولون بيننا وبينكم الجنائز، واليوم يقولون لنا بيننا وبينكم الصناديق، وقالت الصناديق للدين (نعم)»، داعياً الحضور إلى ترديد تكبيرات العيد احتفالاً بموافقة 77% من الناخبين على التعديلات.
وقال يعقوب: «الدين هيدخل في كل حاجة، مش دي الديمقراطية بتاعتكم، الشعب قال نعم للدين، واللي يقول البلد ما نعرفش نعيش فيه أنت حر، ألف سلامة، عندهم تأشيرات كندا وأمريكا»، مضيفاً: «مش زعلانين من اللي قالوا لأ، بس عرفوا قدرهم ومقامهم وعرفوا قدر الدين».
واعتبر الداعية السلفي أن «القضية ليست قضية دستور»، موضحاً «انقسم الناس إلى فسطاطين، فسطاط دين فيه كل أهل الدين والمشايخ، كل أهل الدين بلا استثناء كانوا بيقولوا نعم، الإخوان والتبليغ والجمعية الشرعية وأنصار السنة والسلفيين، وقصادهم من الناحية التانية (ناس تانية)»، وقال: «شكلك وحش لو ما كنتش في الناحية اللي فيها المشايخ».
وأكد يعقوب أنه لا يطمح للقيام بدور سياسي قائلاً: «إحنا مش سياسيين ولا عايزين منها حاجة، ووعد أقطعه أمام الله لن أنضم لحزب ولا أترشح لأي حاجة في الدنيا»، واختتم كلمته قائلاً للمصلين من أنصاره: «ما تخافوش خلاص البلد بلدنا».
كان الاستفتاء على التعديلات الدستورية قد شهد استقطاباً دينياً حاداً، تمحور حول المادة الثانية من الدستور التي تنص على أن «مبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع»، رغم كونها غير مطروحة في التعديلات، وإقرار وضع دستور جديد في الحالتين سواء رفض الناخبون التعديلات أو وافقوا عليها.

 غزوة الصناديق النهاردة و بكرة يعلن الجهاد علي(الناس التانين) و المثقفين و الفنانين
و الشريحة المثقفة اللي بتقف تضحك علي كلامك و البسطاء قاعديني يعيطوا منهم.
كون في عونا يارب

Tuesday, 8 March 2011

Reasons to Vote NO to Egypt’s Constitutional Amendments

1) I refuse to be forced to vote on a a package of amendments. I demand the right to vote yes to one amendment and no to another.


2) As almost everyone has agreed, we don’t need to amend the old constitution, we need a completely new one as there are many problematic articles aside from the ones that were amended. The amended constitution still doesn’t take away all the immense presidential authorities that Mubarak had given himself over the years.


3) The constitution represents the identity of the country and it must represent the post-revolutionary identity! When the regime was toppled the constitution was suspended, and bringing that same constitution back with some articles amended doesn’t make sense at all.


4) There should be a national committee, representing the different sectors of the population, that together draws up a new constitution in a transparent and democratic way. I have a lot of respect for Tarek el-Bishry and others on the committee, but because they are “technicians” i.e. dealing with the technical legal issues, they treated this like a technical process and not a political one, although it is necessarily political.


The two most important points:


5) According to the constitution, even after the amendments, there is no constitutional basis on which the army can assume power. This means that the army’s current role is unconstitutional. Let’s assume we all vote YES to the amendments and the constitution is accepted. What are the logical next steps? The next step is for the army to call for new presidential or parliamentary elections. Since the army is unconstitutional it has no legal right to call for elections. This places anyone we elect in a position of being declared unconstitutional in the future! Meaning that after we elect a new president, anybody could accuse that president of being unconstitutional and thus invalid.


6) In response to the argument that voting YES can give us a temporary constitution until we create a new permament one, Article 189 gives only one person the right to call for a new constitution: the president. In case he does, an Assembly of 100 members is created to oversee the creation of the new constitution. This Assembly is elected by the Parliament and Shura Council, but the article does not specify whether these 100 Assembly members are from within the two Councils or not. Here is the Arabic text:

لكل من رئيس الجمهورية و مجلس الشعب طلب تعديل مادة أو أكثر من مواد الدستور و يجب أن يذكر في طلب التعديل المواد المطلوب تعديلها و الأسباب الداعية إلى هذه التعديل فإذا كان الطلب صادرا من مجلس الشعب وجب أن يكون موقعا من ثلث أعضاء المجلس على الأقل و في جميع الأحوال يناقش المجلس مبدأ التعديل و يصدر قراره في شأنه بأغلبية أعضائه فإذا رفض الطلب لا يجوز إعادة طلب تعديل المواد ذاتها قبل مضي سنة على هذا الرفض و إذا وافق مجلس الشعب على مبدأ التعديل يناقش بعد شهرين من تاريخ الموافقة المواد المطلوب تعديلها فإذا وافق على التعديل ثلث أعضاء المجلس عرض على الشعب لاستفتائه في شأنه فإذا ووفق على التعديل اعتبر نافذا من تاريخ إعلان نتيجة الاستفتاء

و لكل من رئيس الجمهورية و بعد موافقة مجلس الوزراء و انصف أعضاء مجلسي الشعب و الشورى طلب إصدار دستور جديد و تتولى جمعية تأسيسية من مائة عضو ينتخبهم أغلبية أعضاء المجلسين غير المعينين في اجتماع مشترك إعداد مشروع الدستور في موعد غايته ستة أشهر من تاريخ تشكيلها و يعرض رئيس الجمهورية المشروع خلال خمس عشرة يوما من إعداده على الشعب لاستفتائه في شانه و يعمل بالدستور من تاريخ إعلان موافقة الشعب عليه في الاستفتاء.


And the funny part:

المادة 77 معدلة : مدة الرئاسة أربع سنوات ميلادية تبدأ من تاريخ إعلان نتيجة الانتخاب ولا يجوز إعادة انتخاب رئيس الجمهورية إلا لمدة واحدة تالية.
 
المادة 190 : تنتهي مدة رئيس الجمهورية الحالي بانقضاء ست سنوات من تاريخ إعلان انتخابه رئيسا للجمهورية


Article 77 Modified: Presidential term of four years beginning on the date of announcement of the election result may not be re-elected President of the Republic for only one consecutive term.
 
Article 190: Term of office the current President of the Republic upon the expiry of six years from the date of his election as President of the Republic
 
Huh!!!!!!!!!!!!!!!!!!



Let's assume we all vote YES and elect a new president and he refuses to call for a new constitution. What are we supposed to do? Revolt again? Or wait until his term is up and do our best to vote him out? Let's say that he agrees to request a new constitution but the Assembly is formed entirely from with the members of the two Councils. Can we really ensure that their members will truly be representative of our desires? Can we expect to go from a completely forged Parliament to a completely legitimate one on our first try?






These are the reasons why I insist that this constitution is completely dismissed and we form an Assembly to create a new one that is truly representative of the new Egypt, or at least the Egypt we would like to become. This is why "NO" will be my vote

Wednesday, 16 February 2011

MAP عايزين ننضف شوارع الزيتون Saturday, February 19 · 12:00pm - 6:00pm

Pleas keep a Copy of the map 

عايزين ننضف شوارع الزيتون
Saturday, February 19 · 12:00pm - 6:00pm

ترعة الجبل
شارع محطة الزيتون
شارع سليم الاول
شارع طومان باي
شارع جسر السويس

عايزين نخلى شوارعنا أنضف شوارع فى مصر
أكيد شكل شوراعنا المليانة تراب و زبالة مش عجبانا , لازم نعمل حاجة ايجابيه نثبت بيها اننا شباب مصر الواعى المتحضر
يا ريت تعملوا
invitations
لكل اللى تعرفوهم فى الزيتون
يا ريت كل اللى هيجى يجيب معاه

1. Plastic Bags
2. Shovel
3. Outdoor broom
4. Gloves and Masks
5. Bags to put the equipment inside.. backpack!
6. Hygienic Gel

7. Pleas keep a Copy of the map 



و احنا مش عايزين ننضف الشوارع بس, عايزين كمان نجملها على اد ما نقدر
يلا كل واحد يدخل يقول رأيه ايه

هنبتدى إن شاء الله بشارع طومانباى , و على حسب ما هنقدر يومها هندخل فى
شوارع تانيه علشان نلحق نخلص المنطقة كلها
هنتقابل يوم السبت الساعة 12
عند سنترال سراى القبه


و هناك مجموعة أخرى عند أول طومانباى من ناحيه ابن الحكم
عند عمارات العز


Group "A" facbook 


Group "B" facbook 


لمن يقومون بحملات التنظيف فى شوارع القاهرة ويحتاجون للتخلص من أكياس القمامة التى تم جمعها،

اتصلوا ب  0183366605 المقاولون العرب تقدم هذه
المساعدة عند تزويدهم بالعناوين ... انشر

CALL: 0183366605 FOR MASS GARBAGE COLLECTION

Arab Contractors: If there is anyone cleaning up anywhere in Cairo & sees that the garbage packs are piling up and needs a car to pick it up, plz call the number above; the Arab contractors are willing to help but they need specific addresses...
Please Spread

Monday, 14 February 2011

The Egyptian People Have Changed the World -- It's Their Turn to Lead

CNN:  
"For the first time we see a people make a revolution and then clean the streets after."

Barack Obama: 
"We must educate our children to become like the Egyptian young people."

Prime Minister of Italy: 
"There is nothing new in what happened in Egypt, the Egyptians are making history as usual"


Prime minister of Norway:
"Today we are all Egyptians."

 

Britain's Prime Minister of the : 
 "We must consider teaching the Egyptian revolution in schools."

Austrian President Heinz Fischer: 
"The people of Egypt's greatest peoples of the earth and deserves the Nobel Peace Prize"

Times:
"Egypt's Protests Inspire Russian Opposition Activists." 

Sunday, 6 February 2011

The Story Of The "Two Wolves"

One evening an old Cherokee told his grandson about a
battle that goes on inside people.

He said, "My son, the battle is between two "wolves" inside us all.

One is Evil. It is anger, brutality, envy, jealousy, sorrow, regret, selfishness,
greed, arrogance, self-pity, guilt, resentment, inferiority, lies, false pride, and ego.

The other is Good. It is joy, peace, love, hope, serenity, humility,
kindness, benevolence, empathy, generosity, truth, compassion and faith."

The grandson thought about it for a minute and then asked his grandfather:

"Which wolf wins?"

The old Cherokee simply replied, "The one you feed."

Cup is full..!!

A university professor with multiple PhD’s and extensive studies
went to Japan and sought out a Zen master who was known to
have great knowledge of the sublime.
The Master welcomed the Professor and invited him in, offering
tea. As the Master was preparing the tea, the Professor listed all
his degrees and experiences and studies, going on and on showing
how much he knows. The Master stayed quiet all this time,
attentively preparing the tea and listening to the monologue.
As the professor kept talking, the master poured the tea, filling
the cup, and kept on pouring. When the professor noticed the tea
overflowing from the cup he cried out; “What kind of master are
you, can’t you see the cup is full?”
The master replied; “As the cup is full, putting more tea in is only
a waste. It must be empty first to receive and hold what it gets.”

The Story Of the Wise Songird


Once upon a time there was a golden songbird that lived in a beautiful garden. It spent all its days singing the loveliest songs to the honour of its maker and the delight of all the people who heard it.

But the keeper of the garden, who was a foolish and greedy man, coveted the little songster, and one day he made a cunning net in which he snared it. The little bird begged the man to release him and promised to tell him three great secrets if only he would let him go. Now the gardener really was a very greedy man and rubbing his hands together, he eagerly released the bird.

Then the songbird told him it’s three great secrets:
Never believe all that you hear;
Never regret what you have never lost, and never throw away that which you have in your keeping.

The gardener was furious when he heard this and said he had known these so-called ‘secrets’ since he was a little child and shouted that the bird had tricked him. But the songbird quietly replied that if the man had really known these three secrets, or only the last of them, he would never have let him go.
Then the bird added:

“I have a most precious jewel weighing over three ounces hidden inside me and whoever possesses that marvellous stone will have every wish granted.”

On hearing this, the keeper roared like a lion and cursed himself for setting the songster free. But the little bird only added fuel to his rage by explaining that since he weighed no more than half an ounce at most, as anyone with eyes could plainly see, how was it possible that a gem weighing more than three ounces could be hidden within it’s tiny body?

At that the man tore his hair and lunged at the bird in a towering rage, but the little songbird flew to a nearby branch and added sweetly:
“Since you never had the jewel in your hands you are already regretting what you never lost, and believing what I told you, you threw it away by setting me free.”

Then the little songbird told the man to study well these three great secrets and so become as wise as the bird himself!



I'm.........


I'm.........



I'm a Violin

You never play Happy Music on



I'm a sea

You never know how to swim



I'm a flower

You never know how to smell it



I'm a word 

You never know how to say it



I'm your door

You never know how to use the key 



I'm your lover

You never know how to keep 



I'm a Question

You never know his answer
 

Suppose I'm still alive

The only thing you know well is how to kill me




Lyrics by Simon Saad

Saturday, 5 February 2011

The Story of Echo & Narcissus

Zeus, the King of the Olympians, was known for his many love affairs. Sometimes the young and beautiful Nymph Echo would distract and amuse his wife Hera with long and entertaining stories, while Zeus took advantage of the moment to ravish the other mountain nymphs. When Hera discovered the trickery she punished the talkative Echo by taking away her voice, except in foolish repetition of another's shouted words. Thus, all Echo could do was repeat the voice of another.

Echo fell in love with a vain youth named Narcissus, who was the son of the blue Nymph Leiriope of Thespia. The River god Cephisus had once encircled Leirope with the windings of his streams, and thus trapping her, had seduced the nymph. Narcissus was their child.


Concerned about the baby's welfare, Leirope went to consult the oracle called Teiresias regarding her son's future. Teiresias told the nymph that Narcissus "would live to a ripe old age, as long as he never knew himself."


Narcissus was beautiful as a child and grew even more so as he matured. By the age of sixteen he had left a trail of broken hearts, from rejected lovers of both sexes. Narcissus wanted nothing to do with falling in love with anyone and rebuffed all attempts at romance.


One day when Narcissus was out hunting stags, Echo stealthily followed the handsome youth through the woods, longing to address him but unable to speak first. When Narcissus finally heard footsteps and shouted "Who's there?", Echo answered "Who's there?" And so it went, until finally Echo showed herself and rushed to embrace the lovely youth.


He pulled away from the nymph and vainly told her to get lost. Narcissus left Echo heartbroken and she spent the rest of her life in lonely glens, pining away for the love she never knew, until only her voice remained.


A man named Ameinius was one of Narcissus' most ardent admirers, and repeatedly vied for his attention. The conceited youth responded by sending his suitor a sword, telling him to prove his adoration. Ameinious proceeded to plunge the sword into his heart, committing suicide to demonstrate his love, but not before he beseeched the gods to punish the vain Narcissus.


The goddess of the hunt, Artemis, heard the plea and made Narcissus fall in love, but a kind a love that couldn't be fulfilled. Narcissus came upon a clear spring at Donacon in Thespia and, as he bent low to take a drink, for the first time caught sight of himself reflected in the pool. Try as he might to touch this exquisite person in the waters, however, he never could.



For hours he sat enraptured by the spring, at last recognizing himself but tortured by the realization that he could never possess the object of his infatuation. Narcissus was tormented, much as he had tormented all those who in the past had been unlucky enough to fall in love with him.


Finally unable to stand the agony Narcissus plunged a dagger in his heart and died, calling out a last goodbye to his reflected image. Where his blood soaked the earth sprung up the white narcissus flower with its red corollary.

The story of the blind love

A long time ago, before the world was created and humans set foot on it, God had put all the human "qualities" in a separate room.

Since all the qualities were bored they decided to play hide & seek.

"
Madness" was one of the qualities and he shouted: "I want to count, I want to count!"

And since nobody was crazy enough to want to seek "Madness", all the other qualities agreed. So "Madness" leaned against a tree and started to count: "One, two,three..."

As "Madness" counted, the qualities went hiding.

"Treason" hid in a pile of garbage..

"Lie" said that it would hide under a stone, but hid at the bottom of the lake.

And Madness continued to count "... seventy nine, eighty, eighty one..."

By this time, all the qualities were already hidden except "Love ". For stupid as "Love" is, he could not decide where to hide. And this should not surprise us, because we all know how difficult it is to hide "Love".

"Madness": "...ninety five, ninety six, ninety seven..." Just when "Madness" got to one hundred........."Love" jumped into a rose bush where he hid.

And Madness turned around and shouted: "I'm coming, I'm coming!"

As Madness turned around, "Laziness" was the first to be found, because "Laziness" was too lazy to hide.

"Madness" searched madly and found "Lie" at the bottom of the lake. One by one, Madness found them all except Love. Madness was getting desperate, unable to find Love.

Envious of Love, "Envy" whispered to "Madness" "You only need to find Love, and Love is hiding in the rose bush."

"Madness" Jumped on the rose bush and he heard loud cry. The thorns in the bush had pierced "Loves" eyes.

Hearing the commotion God came into the room and saw what had happened. He got very angry and cursed "Madness"

and said since "Love" has become blind because of u ...u shall always be with him"

And so it came about that from that day on,

 "Love is blind and is always accompanied by Madness!"